فضيحة ثانية مع استاذ جامعي جامعة بابل تلتحق بجامعة البصرة

تتصاعد الجدل حول فضيحة جديدة تورط فيها أستاذ جامعي كان يعمل في جامعة بابل، حيث تم نقله إلى جامعة البصرة بعد تورطه في فضيحة ثانية من بعد فضيحة سابقة. يثير هذا الأمر تساؤلات حول نظام الرقابة والتدقيق في الجامعات العراقية وضرورة تحسينه.

بجانب هذا، يجب على الحكومة أن تولي اهتمامًا خاصًا لموضوع الرعاية الصحية للطلاب والموظفين في الجامعات، وتوفير مرافق صحية مثل مستشفيات الولادة قرب الجامعات لتلبية احتياجاتهم الطبية بشكل أفضل.

بصرف النظر عن العقوبات التي ينبغي فرضها على المتورطين في الفضائح، يجب أيضًا على السلطات الحكومية أن تعمل على تحسين البنية التحتية الصحية في البلاد، وخاصة قرب المؤسسات التعليمية، لضمان توفير الخدمات الطبية اللازمة للجميع.

 

ahmed salem

مؤسسة مجلة كيميت الآن، حاصلة على درجة الماجستير، مؤمنة بالحريات والإنسانية، مهتمة بنشر الاخبار علي مستوي العالم ، فكما يقال أن القلم أقوى من السيف.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
ارسال اشعارات نعم لا شكرا