حصول اللاعب حازم الصباغ من محافظة السويس علي المركز الرابع علي العالم في رياضة الكاراتيه

1- “حازم الصباغ يحقق المركز الرابع على مستوى العالم في رياضة الكاراتيه”

2- “فخر واعتزاز بحازم الصباغ بطل العالم من محافظة السويس”

3- “حازم الصباغ يعبر عن إرادته في تحقيق إنجازات أكبر في المستقبل”

 

البطل حازم الصباغ بطل من أبطالنا القادرين باختلاف حصل النهاردة علي المركز الرابع علي العالم في رياضة الكراتيه نموذج مشرف من أبناء السويس كلنا لازم نفتخر بيه ويبقي قدوة لأولادنا جميعا في الإرادة والتحدي

 

حازم الصباغ بطل العالم من أبناء المدينة الباسلة السويس بلد الصمود أنجبت خير أبناءها البطل حازم الصباغ.

 

“حازم الصباغ يحقق المركز الرابع على مستوى العالم في رياضة الكاراتيه”

 

حازم الصباغ هو بطل كاراتيه مصري من محافظة السويس، وقد حقق إنجاز لافت يوم أمس بتحقيقه المركز الرابع على مستوى العالم في رياضة الكراتيه. وهذا الإنجاز الذي حققه حازم الصباغ يعتبر إنجازا كبيرا لرياضة الكارثية في مصر ولأبناء محافظة السويس خاصة.

 

وقد خاض حازم الصباغ العديد من المنافسات والبطولات الدولية، ونجح في تحقيق العديد من الإنجازات والانتصارات على مدار مسيرته الرياضية. وقد شارك حازم الصباغ في بطولة العالم للكراتيه التي أقيمت في اليابان، وتمكن من الوصول إلى نصف النهائي، حيث خاض مباراة قوية جدا مع منافسه الياباني وخسرها بصعوبة.

 

“فخر واعتزاز بحازم الصباغ بطل العالم من محافظة السويس”

 

 

وعلى الرغم من خسارة حازم الصباغ في تلك المباراة، إلا أنه نجح في الفوز بالمركز الرابع على مستوى العالم، وهو إنجاز كبير جدا يعتبر مثالا رائعا للإرادة والعزيمة والتحدي.

 

وقد عبر حازم الصباغ عن فخره الشديد بتمثيل مصر في هذه المسابقة الدولية وتحقيق هذا الإنجاز الكبير. وقد أكد حازم الصباغ أن هذا الإنجاز سيكون حافزا له للعودة إلى التدريبات والعمل بجدية أكبر لتحقيق إنجازات أكبر في المستقبل.

 

“حازم الصباغ يعبر عن إرادته في تحقيق إنجازات أكبر في المستقبل”

 

 

وبهذا الإنجاز الرائع، يبقى حازم الصباغ قدوة لأولادنا جميعا في الإرادة والتحدي والعمل الجاد، ونتمنى له المزيد من النجاح والتألق في مسيرته الرياضية.

 

ahmed salem

مؤسسة مجلة كيميت الآن، حاصلة على درجة الماجستير، مؤمنة بالحريات والإنسانية، مهتمة بنشر الاخبار علي مستوي العالم ، فكما يقال أن القلم أقوى من السيف.

مقالات ذات صلة

تعليق واحد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
ارسال اشعارات نعم لا شكرا