الجائزة الوطنية للسيارات تشهد تميز فريد في نسختها الـ11  

تعد جائزة “بي آر ارابيا” الوطنية للسيارات من أبرز الجوائز العربية في مجال السيارات، وهي تكرم أفضل السيارات في فئات مختلفة بما في ذلك السيارات الفاخرة والرياضية والسيدان العائلية والدفع الرباعي العائلية والشاحنات الخفيفة والسيارات متعددة الاستعمالات الفاخرة.

وتستقطب الجائزة عشاق السيارات والمتخصصين في المجال من جميع أنحاء العالم، وتحظى بشعبية كبيرة في الوطن العربي وخارجه.

وتأتي الإعلان عن الشعار والهوية المرئية الجديدة للجائزة في إطار تحديث وتجديد الجائزة وتوجيهها نحو المستقبل، وتعكس الهوية المرئية الجديدة روح الابتكار والتميز التي تتميز بها الجائزة، وترمز إلى السرعة والطاقة والإثارة التي تنطوي عليها فئات السيارات المختلفة التي تحظى بتكريم الجائزة.

ويتوقع أن يلقى الشكل الجديد للجائزة استحساناً كبيراً من عشاق السيارات والمهتمين بالمجال، وأن يساهم في جذب انتباه الجمهور وزيادة الاهتمام بالجائزة و بفعاليتها القادمة.

كما ستستمر الجائزة في تكريم أفضل السيارات والمصنعين والمصممين في مجال السيارات، وتعزز مكانتها كمنصة رائدة للاحتفاء بأفضل السيارات وتشجيع الابتكار والتميز في هذا المجال.

تتضمن جائزة “بي آر ارابيا” الوطنية للسيارات تكريم أفضل السيارات في عدة فئات مختلفة، بما في ذلك:

 

1- السيارات الفاخرة: وتشمل هذه الفئة السيارات الفاخرة والفخمة التي تتمتع بمستوى عالٍ من الرفاهية والراحة والأداء.

2- السيارات الرياضية: وتكرم هذه الفئة السيارات الرياضية التي تتميز بأدائها العالي وقدرتها على التحكم والتحمل في الظروف القاسية.

3- السيدان العائلية: وتشمل هذه الفئة السيارات العائلية الكبيرة التي تتسع للعائلة بأكملها وتتميز بالراحة والأداء الجيد.

4- الدفع الرباعي العائلية: وتشمل هذه الفئة السيارات ذات الدفع الرباعي التي تتميز بالقدرة على المناورة في الطرق الوعرة والظروف الصعبة.

5- الشاحنات الخفيفة: وتكرم هذه الفئة الشاحنات الخفيفة التي تستخدم لأغراض تجارية وتتميز بقوتها وأدائها الجيد.

6- السيارات متعددة الاستعمالات الفاخرة: وتشمل هذه الفئة السيارات الفاخرة متعددة الاستعمالات التي يمكن استخدامها لأغراض متنوعة، مثل السفر والأعمال والترفيه، وتتميز بالراحة والأداء العالي.

وتتميز جائزة “بي آر ارابيا” الوطنية للسيارات بتكريم أفضل السيارات في كل فئة، وتحظى بشعبية كبيرة في الوطن العربي وخارجه.

ahmed salem

مؤسسة مجلة كيميت الآن، حاصلة على درجة الماجستير، مؤمنة بالحريات والإنسانية، مهتمة بنشر الاخبار علي مستوي العالم ، فكما يقال أن القلم أقوى من السيف.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
ارسال اشعارات نعم لا شكرا